هل انتهت ازمة مصر يوم السبت 5 فبراير
وهل ستدور عجلة التنمية
ام سندخل فى مشاكل اكبر واكبر الى الا نهاية
اليوم السبت 5 فبراير
ومنذ 9 ايام كانت احداث ثورات مصر الاصلاحية ضد الفساد
لكن اكثر المتضررين كانوا من قطاعات الصناعه والقطاع الخاص
مع استمرار احتياجات الناس من المواد الغذائيه ورغم فرض حظر التجوال اراد عدد من اصحاب الاعمال تشغيل الموظفين 24 ساعه وفعلا حدث ذلك
وبمجرد تقليل ساعات الحظر حتي سارعت كل شركات القطاع الخاص بالاتصال بالعمال والموظفين وتحديد ساعات عمل اضافيه لتعويض الازمة والنقص في المخزون الاحتياطي من المواد الغذائيه وتعطش السوق بعد ما حدث واكثر القطاعات تضررا كان قطاع السياحه
والذي لن ينهض مرة اخري قبل سنوات
ولكن من يوم السبت بدا القطاع الخاص والاحد بدا القطاع العام بكل فروعه خاصة مع تاخر مستحقات الموظفين لحدوث هذه الازمة في نهاية الشهر واغلاق البنوك ونقص السيولة ولكن بعد تحقيق المطالب ايقن الجميع بان محاولة تعويض الخسارة هي افضل السبل للنهوض بسرعه من تلك الازمة وفي النهاية
ايا كان ما حدث فقد كانت مشيئة الشعب
وهل ستدور عجلة التنمية
ام سندخل فى مشاكل اكبر واكبر الى الا نهاية
اليوم السبت 5 فبراير
ومنذ 9 ايام كانت احداث ثورات مصر الاصلاحية ضد الفساد
لكن اكثر المتضررين كانوا من قطاعات الصناعه والقطاع الخاص
مع استمرار احتياجات الناس من المواد الغذائيه ورغم فرض حظر التجوال اراد عدد من اصحاب الاعمال تشغيل الموظفين 24 ساعه وفعلا حدث ذلك
وبمجرد تقليل ساعات الحظر حتي سارعت كل شركات القطاع الخاص بالاتصال بالعمال والموظفين وتحديد ساعات عمل اضافيه لتعويض الازمة والنقص في المخزون الاحتياطي من المواد الغذائيه وتعطش السوق بعد ما حدث واكثر القطاعات تضررا كان قطاع السياحه
والذي لن ينهض مرة اخري قبل سنوات
ولكن من يوم السبت بدا القطاع الخاص والاحد بدا القطاع العام بكل فروعه خاصة مع تاخر مستحقات الموظفين لحدوث هذه الازمة في نهاية الشهر واغلاق البنوك ونقص السيولة ولكن بعد تحقيق المطالب ايقن الجميع بان محاولة تعويض الخسارة هي افضل السبل للنهوض بسرعه من تلك الازمة وفي النهاية
ايا كان ما حدث فقد كانت مشيئة الشعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق